لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي
ل ا إ ك ر اه ف ي الد ين ق د ت ب ي ن الر ش د م ن الغ ي ف م ن ي ك ف ر ب الط اغ وت و ي ؤ م ن ب الل ه ف ق د اس ت م س ك ب ال ع ر و ة ال و ث ق ى ل ا انف ص ام ل ه ا و الل ه س م يع ع ل يم 256.
لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي. لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم 256. لا تكرهوا على الدين الإسلامي من لم يرد الدخول فيه فإنه قد تبين الرشد وهو دين محمد ﷺ وأصحابه وأتباعهم بإحسان وهو توحيد الله. قال الله تعالى في محكم التنزيل. قد ذكر أهل العلم رحمهم الله في تفسير هذه الآية ما معناه.
ل ا إ ك ر اه ف ي الد ين ق د ت ب ي ن الر ش د م ن ال غ ي ف م ن ي ك ف ر ب الط اغ وت و ي ؤ م ن ب الل ه ف ق د اس ت م س ك ب ال ع ر و ة ال و ث ق ى ل ا انف ص ام ل ه ا و الل ه س م يع. تفسير الآية ل ا إ ك ر اه ف ي الد ين ق د ت ب ي ن الر ش د م ن ال غ ي البقرة 256 وبيان ما بها من أحكام شرعية تدور حول مسألة قبول الجزية من الكفار من عدم قبولها.